اما عند الشيعة فالامام لم ينفذ حد الله فى اقرب الناس اليه واقرب الناس الى الله ورسوله صراحة رد مقنع ومفحم لكن نسى شئ صغير هو القصاص الاخ المحترم محب لله ورسوله اراك تركز في نقاشك على موضوع القصاص او اقامة الحد والمشكله عندك انك لا تعترف بترتيب اللاوليات عند الامام علي عليه السلام فعندما تطلب منه ان يقتص !ممن يقتص؟ من ابا بكر ومن عمر وممن تبعهم وهم ليسوا قله !!فما النتيجه سيقوم الامام وبني هاشم معه وثله من الصحابه ممن اتبعوه واهتدوا بهديه وتكون حربا لاقصاص حربا تسفك فيها دماء المسلمين وتفرقهم وتضعفهم والاسلام كان فتيا في بداياته وبغض النظر عمن كان سيحاربهم جهلاء بالدين ام عندهم اطماع بالخلافه . فستكون سابقه لا يقبل الامام(ع) ان تكون ثمنا لاخذ حقه وحق الصديقة الزهراء(ع)وهو حق ياخذه الله سبحانه وتعالى ممن اغتصبه من اهل بيت النبوه الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وجعل الصلاة لاتصح الابهم واذكرك بقول الامام علي (ع) مره اخرى لاسالمن ما سلمت امور المسلمين ولم يكن بها جور الا علي خاصه وارجو ان تعقل مقولة الامام وتعتبرها مقياسا لافعاله
اما عند الشيعة فالامام لم ينفذ حد الله فى اقرب الناس اليه واقرب الناس الى الله ورسوله صراحة رد مقنع ومفحم لكن نسى شئ صغير هو القصاص الاخ المحترم محب لله ورسوله اراك تركز في نقاشك على موضوع القصاص او اقامة الحد والمشكله عندك انك لا تعترف بترتيب اللاوليات عند الامام علي عليه السلام فعندما تطلب منه ان يقتص !ممن يقتص؟ من ابا بكر ومن عمر وممن تبعهم وهم ليسوا قله !!فما النتيجه سيقوم الامام وبني هاشم معه وثله من الصحابه ممن اتبعوه واهتدوا بهديه وتكون حربا لاقصاص حربا تسفك فيها دماء المسلمين وتفرقهم وتضعفهم والاسلام كان فتيا في بداياته
موضوعى يشمل كل ما يخص باأذية الزهراء من وقت حادثة الدار حتى وفاة الامام
والاوليات مترتبه تلقئيا بمعنى صبر الامام حتى بقى الاسلام مستقرا فاستر واعتلى الخلافه ولم يحدث اى شئ بل لم يجهد الامام نفسه ويذكر بالقول لا بالفعل ان الشيخين وعصابتهم هما قاتلى الزهراء
اى حرب واى اسلام واى مسلمين واغلبهم منافقين القصاص من ابو بكر وعمر صعب لان عندما توالى الامام الخلافه قد ماتوا لكن انا اتكلم عن القصاص من بقية المشتركين الذين كانوا هناك وقت الهجوم
فلو الامام اقتص من بعضهم لكان اغلب الملسمين تأكدوا انهم قتلوا الزهراء
لكن الامام لم يفعل
المشاركة الأصلية بواسطة طالقاني
وبغض النظر عمن كان سيحاربهم جهلاء بالدين ام عندهم اطماع بالخلافه . فستكون سابقه لا يقبل الامام(ع) ان تكون ثمنا لاخذ حقه وحق الصديقة الزهراء(ع)وهو حق ياخذه الله سبحانه وتعالى ممن اغتصبه من اهل بيت النبوه الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وجعل الصلاة لاتصح الابهم واذكرك بقول الامام علي (ع) مره اخرى لاسالمن ما سلمت امور المسلمين ولم يكن بها جور الا علي خاصه وارجو ان تعقل مقولة الامام وتعتبرها مقياسا لافعاله
حدود الله ليس فيه وسائط بل وفى من فى بضعة رسول الله يعنى لابد من اخذ حقها والقصاص من قاتليها
هذا ان كانت حادثة الدار لها اساس من الوجود اصلاً وبالتالى ما فى حادثة ومافى قصاص ومافى عفوا ومافى اى شئ
انما لو كانت موجوده وهو عفا عنهم مع القدرة على الاخذ بالقصاص فهذا لا ينفع مع الامام لانه لم يذكر من الاساس هذه الحادثة وماعلينا لو عفى عنهم فلايجوز للامام ان يمدحهم وان يزوج ابنته منهم وان يحث على اتباعهم هذا ان كان اساس اعلن العفوا والعفوا مقترن بالديه المقتول
هذا ان كانت حادثة الدار لها اساس من الوجود اصلاً وبالتالى ما فى حادثة ومافى قصاص ومافى عفوا ومافى اى شئ
انما لو كانت موجوده وهو عفا عنهم مع القدرة على الاخذ بالقصاص فهذا لا ينفع مع الامام لانه لم يذكر من الاساس هذه الحادثة وماعلينا لو عفى عنهم فلايجوز للامام ان يمدحهم وان يزوج ابنته منهم وان يحث على اتباعهم هذا ان كان اساس اعلن العفوا والعفوا مقترن بالديه المقتول
اذن ابطلت استشكالك الاول بزعمك أن دليل عدم وجود الحادثة هو عدم وجود القصاص عندما اثبتنا ان وجود العفو يُبطل وجود القصاص.
تعليق